كيــف تقـــوي إيمــــانــك ؟

كيف تقوي إيمانك? هو تطبيق يعلمك كيف تتجاوز لحظات ضعف الإيمان لتكون قريبا من الله

كيف تقوي إيمانك؟ هو تطبيق يعلمك كيف تتجاوز لحظات ضعف الإيمان لتكون دائما قريبا من الله

هذا التطبيق يعمل بدون انترنت وهو مجاني خالي من الإشهارات و لوجه الله تعالى وحده

كيف تقوي ايمانك دروس من القرآن و السنة و من تجربة السلف الصالح في إيمانهم

This is an oustanding app for muslims that strengthen their faith

هذا التطبيق يعطيك شحنة ايمانية تقوي عزيمتك على الطاعات و ترك المنكرات. الانسان مسافر في هذه الدنيا يتزود فيها بالعمل الصلاح لبقية المشوار. هذا التطبيق فيه أمثلة تقوي الايمان و تبعد الوهن و الكسل و الاستسلام للشيطان. فيه درس للداعية نبيل العوضي عنوانه ظاهرة ضعف الايمان عند الملتزمين أو كيف تقوي ايمانك؟

يعتمد التطبيق على آيات من القرآن الكريم و الأحاديث النبوية الشريفة.

يمكنك مشاركة أصدقائك من تحب محتوى هذا التطبيق عبر واتساب، فيسبوك، تويتر، انستجرام أو أي تطبيق تواصل اجتماعي.

هدف هذا التطبيق هو إحياء روح الإسلام و عقل و قلوب المسلم، و تذكيره ب القرآن و سنة محمد صلى الله عليه و سلم

هذا التطبيق مجاني و لا يحتاج الانترنت بعد تحميله

القرآن الكريم هو دستور المسلم و السنة هي قانون حياته، الإسلام هو النظارات التي ينظر بها إلى هذه الدنيا التي هي لعب ولهو و تفاخر بالأموال و الأنفس و الثمرات.

أخي، أختي لاتضيع كثير من وقتك على فيسبوك وتويتر و الوتساب، لا تجعل كرة القدم، و الموسيقى و الغناء و الأفلام دينا لك، لا تعبد فريق كرة القدم أو اللاعب أو الفنان أو الممثل الفلاني من دون الله. لا تكن في غفلة، و كن في صف الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و ذكر الله كثيرا. حياتك قصيرة مهما طالت فاستمتع بها و أنت تلبس نظارات الإسلام التي ورثناها عن حبيب الأمة صلى الله عليه و سلم، لا تستبدلها بنظارات الشيطان مهما كان.

هذا التطبيق من التطبيقات التربوية الهامة سواء للشباب أو الشيوخ أو حتى الأطفال، مرأة أو رجل، فتيان أو فتيات (صبايا).

اجعل جوالك سامسونج أو ايفون أو اش تي سي أو سوني أو جلاكسي سببا في زيادة رصيدك من الأجر ومن الحسنات. اجعل ذكر الله و تلاوة القرآن الكريم رياضة للعقل و القلب و اللسان.

نرجو الانضمام إلى صفحتنا على فايسبوك: https://www.facebook.com/arrayan.android

في هذا التطبيق قصة الكفل:

كان في بلد من البلدان في زمن بني إسرائيل رجل يُدعى الكفل ، وكان يفعل ما يُريد، ولا يُبالي بحلال أو حرام، وكان أهل بلدته يعرفون عنه هذا، وإذا ما جاء اسمه على لسان بعضهم لا تجد أحدًا منهم يذكره بخير أبدًا .

وفي ليلة من الليالي، وبعد أن دخل كل واحد بيته، وأغلق بابه، إذا بالكفل يسمع طرقًا على بابه، فقام ليفتح فإذا به يُفاجأ بامرأة يقطر منها الحياء، ويذوب وجهها خجلًا، فسألها عن سر مجيئها فأخبرته أنها تمُر بضائقة مالية شديدة، ولم تجد أمامها أحد سواه لتقترض منه .. وجد الكفل الفرصة سانحة أمامه .. امرأة جاءت إلى داره بمحض إرادتها، وفي سكون الليل، ولا يراها أحد من الناس، فتلطف معها وأدخلها داره، وأخبرها بأنه لا مانع لديه من إقراضها ولكن لديه شرط .. أن تُمكِّنه من نفسها .

ألحت المرأة عليه ألَّا يفعل، فلم يلتفت إلى إلحاحها وتوسلاتها، فوافقت مرغمة وهي تتقطع من داخلها، وعندما اقترب منها وجد فرائصها ترتعد، فسألها عن السبب، فأخبرته بأنها لم تفعل هذا الفعل من قبل، وأنها تخاف الله عز وجل وتخشى عقوبته وغضبه .. . البقية يمكنك قراءتها بعد تنزيل التطبيق.